Skip Navigation Links
الرئيسية
من نحن
اتصل بنا
ارسل خبر
                 السبت , 20 نيسان 2024 م
Skip Navigation Links
اخبار البلقاء
نبض الوطن
برلمانيات
رجال الوطن
اخبار المجتمع
عربي دولي
اخبار الرياضة
منوعات وفنون
واحة الايمان
منوعات وفنون
الأحد , 15 تشرين الأول , 2017 :: 8:05 ص
أفلام تركية وإيرانية وسعودية تتقاسم جوائز ‘‘بيروت السينمائي‘‘

جبال البلقاء الاخباري: تحت سماء سينمائية واحدة، تنافست إيران والسعودية وتركيا في مسابقتي الأفلام الوثائقية والأفلام القصيرة، ضمن الدورة السابعة عشرة من مهرجان بيروت الدولي السينمائي التي اختتمت مؤخرا.

ومنحت لجنة التحكيم جائزة أفضل فيلم قصير للفيلم الإيراني (فتاة في وسط الغرفة) أو (دختري در ميان) للمخرج كريم لك زادة.

ووجدت لجنة التحكيم "أن الفيلم طريف، وفي الوقت نفسه مؤثر وفيه جانب مبتكر، ليس فقط على صعيد السيناريو، إنما أيضا من ناحية اللغة السينمائية التي يستخدمها".

ويتناول الفيلم قصة رجل عجوز في بيت للضيافة يخطط مع أصدقائه للقاء ابنته المقيمة في ألمانيا منذ عقود.

ونال فيلم (الراكب) أو (يولجو) للمخرج التركي تشيم أوزاي المرتبة الثانية في فئة الأفلام القصيرة؛ إذ رأت لجنة التحكيم أن فيه "لقطات من أجمل" ما شاهدته خلال المهرجان.

وذهبت الجائزة الثالثة لأفضل فيلم قصير إلى فيلم (جاء ذلك الرجل على فرس) أو (آن مرد با اسب أمد) للمخرج الإيراني حسين ربيعي.

ونال فيلم (فضيلة أن تكون لا أحد) للمخرج السعودي بدر الحمود، جائزة لجنة التحكيم الخاصة. وكان هذا الفيلم قد فاز بجائزة أفضل فيلم خليجي قصير في مهرجان دبي الدولي للسينما العام 2016 وبجوائز أخرى، وهو عن لقاء غير متوقع يجمع شابا فقد عائلته مع رجل عجوز أعور.

أما جائزة أفضل فيلم وثائقي، فأعطيت بإجماع أصوات أعضاء اللجنة لفيلم (لا مكان للدموع) للتركية ريان توفي، ويروي قصة الحرب في مدينة كوباني أو عين العرب السورية وتوق سكانها النازحين للعودة إليها.

ووفق تصويت الجمهور، تم منح جائزة أفضل فيلم روائي إلى فيلم (آم نوت يور نيجرو) للمخرج راؤول بيك من هاييتي. ويتناول الفيلم العنصرية في الولايات المتحدة من خلال كلمات وكتابات الكاتب الأميركي الأسود جيمس بالدوين.

وأعربت كوليت نوفل، مديرة مهرجان بيروت الدولي للسينما، عن أسفها لأن الأفلام اللبنانية لم تنل أيا من الجوائز. وقالت إن الأفلام الأجنبية المشاركة كانت على مستوى كبير من الإبداع في الفكرة والتصوير والأداء.

وتحدثت نوفل عن أهمية مشاركة الفيلم التحريكي (لافينج فينسنت) في العرض الأول رغم عدم دخوله المنافسة، وتوقعت ترشيحه لجائزة الأوسكار.


التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك، ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر.
تعليقات القراء
لايوجد تعليقات
أضف تعليقا
الحقول المسبوقة بعلامة (*) هي حقول إجبارية.
* الإسم :
البريد الإلكتروني :
* نص التعليق :
أرسل
2023 © جميع الحقوق محفوظة - موقع جبال البلقاء الاخباري

الموقع مرخص بموجب احكام قانون المطبوعات والنشر يمنع الاقتباس او اعادة النشر دون ذكر المصدر (جبال البلقاء الاخباري)،الاراء والتعليقات المنشورة تعبر عن رأي اصحابها فقط.